Not known Facts About الأغذية المصنعة
Not known Facts About الأغذية المصنعة
Blog Article
Even so, the effective reduction in spoilage and pathogenic microorganisms reached with processing techniques for instance pasteurization and other warmth treatment systems has also authorized processed foods to be safer. Later on enhancement of food items processing has also provided procedures to increase the palatability and manufacture of indulgent products and solutions [two].
"الأطعمة المصنعة" هي أي أطعمة تم طهيها أو تعليبها أو تعبئتها أو تقطيعها مسبقًا أو تعزيزها بالنكهات قبل تعبئتها. تغير هذه العمليات الجودة الغذائية للطعام بطرق مختلفة وهذا هو السبب في أنك عندما تشتري وجبات مجمدة مطبوخة مسبقًا تكون مغذية أسوأ بكثير مما لو كنت ستطبخها بنفسك.
تجاوز حدود المدرسة: رحلة تعليم مهارات التعلم الذاتي للأطفال
- الأطعمة التي تتم معالجتها بعد قطافها للحفاظ على جودتها الغذائية ونضارتها تشمل الطماطم والفواكه والخضراوات المجمدة والتونة المعلبة.
في حين أن ليست جميع الأطعمة المعالجة ضارة للصحة، لكن الكثير منها قد تؤثر على الصحة سلبا، لذلك من الأفضل دائما التحكم بما نأكل وشراء المكونات الطازجة وتحضير الوجبات بنفسك.
- ارتفاع خطر الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية (مثل النوبة القلبية والسكتة الدماغية)
لا يوجد دليل قاطع حول التأثير الصحي لتناول الأطعمة فائقة المعالجة.
يُعد الثوم من النباتات المشهورة والمنتشرة في اضغط هنا مختلف أرجاء العالم، وينتمي الثوم لعائلة البصل، والكراث، وهناك...
تحظى الأطعمة المصنعة بشعبية كبيرة في متاجر وتسويق اليوم بحيث يكاد يكون من المستحيل تجنبها. لكن إدراك ما هي وكيف يمكن أن تكون ضارة بصحتنا أمر مهم للغاية.
عملية البسترة يتم فيها تسخين الطعام ثم تبريده بشكل سريع لقتل الكائنات الدقيقة والميكروبات.
وهذا يضر بصحة الأطفال ويجلب لهم العديد من المشكلات، وكذلك يؤثر على النمو الصحي للأطفال،حيث أن يشب الطفل هو في حالة صحية غير سويه لاعتماده على المواد المصنعة في الأكل.
على الرغم من أن جميع الأطعمة المصنعة ليست ضارة، إلا أن بعضها قد يتسبب في أضرار جسيمة لجسمك فيما يلي بعض الطرق التي يمكنك من خلالها تجنب الأطعمة الضارة:
وهي عملية تكسر السكر بواسطة البكتيريا أو الخميرة أو كائنات دقيقة أخرى في ظروف لا هوائية، أي أن هذه العملية لا تحتاج إلى الأكسجين.
هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت "أم الشاشات"؟ وهل يمكن أن نستغني عنها؟